plus4
منذ شهر
اصدر المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكوردستاني بيانا في الذكرى السنوية لرحيل الرئيس مام جلال الامين العام للاتحاد الوطني، اكد فيه "تحت مظلة وقيادة ورئاسة مام جلال، تطورت الحريات وتوفرت الارضية المناسبة للنضال المدني والديمقراطي لجميع الشرائح".
"في مثل هذا اليوم وفي 3 اكتوبر العام 2017 ، فقدت كوردستان والعراق والعالم، مرشداً عظيماً، ثوريا صنديداً، دبلوماسيا محنکا، كاتباً متمكناً، حقوقيا عادلا محبا للمساواة ورمزا للتعايش والنضال الديمقراطي.
رحيل الرئيس مام جلال الامين العام للاتحاد الوطني وقائد الثورة الجديدة لشعبنا، واول رئيس جمهورية منتخب للعراق الديقراطي الفيدرالي، أحزن جميع الاطراف، لان الرئيس مام جلال وخلال تجربته النضالية التي امتدث لاكثر من ستين عاماً، كان دائما مدافعاً عن الجماهير، وشغيلة السواعد، والعمال والمناطق الشعبية وعوائل الشهداء الابرار والبيشمركة وذوي الاحتياجات الخاصة والسجناء السياسيين، وكانت جهوده وتحركاته الدبلوماسية باتجاه ترسيخ الديمقراطية والسلام والحقوق المشروعة لشعبنا ومن ضمنها حق تقرير المصير.